الكوارث
-
عقل وقلب
وحده هو العالِمُ بصفحات رحمته
نحن الآن نعرف أن قتل الطفل رحمة لوالديه، أمه نفسها لا تعرف ذلك حتى يوم الناس هذا، كم بكت صغيرها وحزنت على فراقه لسنوات عجاف، حتى حين أبدلها الله غيره، ربما بقي حزنها عليه متقدًا ليوم موتها