حملة 16% لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية
حملة 16%
ما هي حملة 16%؟
حملة شبابية تطوعية انطلقت من غزة لتوعية المستهلك بالمنتجات الإسرائيلية ووضع ملصقات على السلع الاستهلاكية توضح أن 16% من أرباح هذا المنتج تعود للجيش الإسرائيلي.
ما هي أهداف الحملة 16%؟
تهدف حملة 16% للقضاء على المنتجات الإسرائيلية من الأسواق الفلسطينية والعربية والعالمية.
ما هي رسالة حملة 16%؟
حملة شبابية لمقاطعة المنتجات الإسرائيلية بالحسنى
متى انطلقت حملة 16%؟
انطلقت الحملة على الإنترنت الخميس 14 أغسطس 2014م، وبدأت أولى نشاطاتها الميدانية بعد يومين في شوارع غزة ثم امتدت للضفة، ومدن فلسطين المحتلة، بعدها فتحت المجال للتشبيك مع فرق ميدانية في أماكن مختلفة جغرافية حول العالم.
ما هو حجم قوة وتأثير حملة 16% إلكترونيا وميدانياً؟
عبر الإنترنت: جمعت الحملة على صفحتها على فيسبوك أكثر من 50 ألف وصول لمنشوراتها بأكثر من 16 ألف معجب في أول 24 ساعة من انطلاقها، وخلال الأسبوع الأول وصلت لنحو ربع مليون متابع بأكثر من 25 ألف معجب، وفي اليوم الأول لانطلاق حساب الحملة على تويتر حققت ألف متابع.
في الميدان: منذ اليوم الأول للحملة في قطاع غزة تم تكوين 7 فريق ميدانية من 350 شخصًا موزعين جغرافياً حسب المناطق، انطلقوا لتغطي معظم المحلات التجارية بوضع الملصقات على السلع الاستهلاكية، ورافقتهم عدسات كثير من الفضائيات مثل الجزيرة، القدس، الأقصى، الكتاب، روسيا اليوم، وكتبت عنهم كثير من الصحف والمواقع الإلكترونية.
جرب البحث عن >> حملة 16% << على جوجل
ما هي خطوات العمل الميدانية في حملة 16%؟
– تعمل الحملة بشكل جغرافي حيث ينشط كل فريق في محيطه
– يضع المتطوعون الملصقات على السلع الاستهلاكية الإسرائيلية في المحلات التجارية عليها عبارة:
“بشرائك هذا المنتج أنت تتبرع بـ 16% للجيش الإسرائيلي”
– يتم نشر أسماء المحلات المتعاونة وصورة للمحل وصاحبه كإعلان مجاني على صفحة الحملة
ما هي أهم روابط حملة 16% على الإنترنت؟
– صفحة فيسبوك لنشر فعاليات وأنشطة فرق العمل الميدانية والتصاميم والصور والمنتجات الإسرائيلية والرد على استفسارات الجمهور
https://www.facebook.com/16PercentKills
– حساب على تويتر للتغريد بأخبار مقاطعة المنتجات وتأثير الحملة على الاقتصاد الإسرائيلي ونشر المقاطع المرئية للحملات المساندة حول العالم
https://twitter.com/Boycott16
– موقع إلكتروني على شكل محرك بحث يضم نحو 540 منتجاً فلسطينيًا بديلًا عن المنتجات الإسرائيلية في الأسواق من السلع الاستهلاكية كالألبان ومشتقاتها
http://www.albadeel.ps
– موقع إلكتروني يوثق أنشطة الحملة وفعالياتها وأعضاء الفرق حول العالم وقوائم المنتجات كما يجيب على كافة أسئلة الزوار.
— قيد الإنشاء —
[divider]
حملة 16% أسئلة وأجوبة
كيف يمكن أن أشارك في الحملة؟
للانضمام للحملة يمكنك المشاركة في الفريق الميداني أو الفريق الإلكتروني أو كليهما، من خلال طلب العضوية للمجموعة المغلقة الخاصة بالحملة على الرابط: https://www.facebook.com/groups/IsraeliProductsBoycott
ماذا بعد الانضمام لمجموعة الفريق المغلقة على فيسبوك؟
بعد قبول انضمامك للمجموعة:
– اختر فريق العمل المناسب لك جغرافيا لتنضم له من خلال استطلاع الرأي المثبت أعلى المجموعة.
– تعرّف على الأعضاء لتكوين الفريق الميداني والانطلاق في مجموعة خاصة منفصلة
– استعدوا للانطلاق ميدانيًا لوضع الملصقات على المنتجات في منطقتكم
– صوروا النشاط وانشروه على مجموعة الفريق مع ذكر أسماء العاملين والمحلات المتعاونة
– يتولى فريق إدارة الصفحة نشر هذا النشاط والترويج له.
هل يوجد فريق لحملة 16% في الأردن؟
نعم يوجد فريق للحملة في الأردن، الحملة منتشرة حول العالم ويوجد لها فريق ميداني في كل مدينة، إذا لم تجد الفريق يمكنك أنت تكوين الفريق بنفسك وتنطلق للميدان أو تنشط على صفحة الحملة الإلكترونية على فيسبوك ضمن الأنشطة الإلكترونية.
أريد الانضمام لحملة 16% عبر الإنترنت، فما هي الأنشطة الإلكترونية المعتمدة؟
الانضمام في الحملة لا يقتصر على العمل الميداني، بل يحتاج لعمل إلكتروني مساند يزيد من وعي الناس وتعميم ثقافة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية، وهنا مجموعة من المهام الدورية التي تحتاجها الحملة بقوة:
– Like| سجل الإعجاب بصفحة الحملة على فيسبوك وتابع | follow حسابها على تويتر.
– Invite | ادع أصدقاءك للإعجاب بصفحة الحملة على فيسبوك، ولمتابعة حسابها على تويتر.
– Share | شارك منشورات الصفحة على فيسبوك للأصدقاء والمجموعات، خاصة قوائم المنتجات الإسرائيلية للمساعدة في زيادة الوعي بها.
– Retweet | أعد تغريد تغريدات الأخبار ومواضيع الحملة على تويتر
– Comment | علّق (ما أمكن) على من يشكك أو يقلل من جهود المقاطعة.
– انشر قصص نجاح لأشخاص تمكنوا من التخلص كليا من المنتج الإسرائيلي وشعورهم بعدها.
– زيّن صفحتك على فيسبوك وحسابك على تويتر بمنشورات وتغريدات الحملة وإنجازاتها في محيطك.
– انشر قوائم المنتجات الإسرائيلية والشركات الإسرائيلية المتوفرة على موقع الحملة عبر البريد الإلكتروني أو المجموعات البريدية لأصدقائك حول العالم.
لدي خبرة في التصميم كيف يمكن أن أفيد الحملة؟
تولي الحملة اهتماما كبيرًا بتصميم الجرافيك لما له من تأثير مباشر على المتابعين عبر مواقع الإنترنت؛ لذا في حال لديك أفكار تصميمية إبداعية تدعو للمقاطعة أضف لها شعار الحملة، وأرسلها لمسئول صفحة الحملة على فيسبوك لاعتمادها ونشرها مع إشارة لحسابك.
أين يمكن أن أحصل على شعار الحملة للتصميم؟
الرجاء الضغط هنا للتحميل >> رابط الشعار الرسمي لحملة 16% بالألوان المختلفة
ما هي مقاسات ومحتويات التصميم المطلوبة؟
يمكنك تصميم لوحة تناسب مقاس شاشة الكمبيوتر، أو صور تناسب مواقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك – تويتر – انستجرام)، أو بوستر يضم أسماء المنتجات الإسرائيلية أو صورها تعلق على أبواب المحلات التجارية.
ما هي العبارات المطلوبة في التصميم؟
أهم عبارة تعتمد في تصاميم الحملة هي:
«بشرائك هذا المنتج أنت تتبرع بـ 16% للجيش الإسرائيلي»
[divider]
أسئلة وردود جدلية حول الحملة؟
هذه الحملة يهودية تهدف لنشر علم إسرائيل بوضع هذا الملصق بألوانه الزرقاء في الشوارع والمحلات التجارية؟
الملصق يحمل ألوان وشكل العلم الإسرائيلي ويتم وضعه فقط على المنتج الإسرائيلي على أمل أن تتركه في المحل ولا تأخذه لبيتك، وكتبنا عليه جملة «بشرائك هذا المنتج أنت تتبرع بـ 16% للجيش الإسرائيلي» لنقيم عليك الحجة، رسالة الحملة هي مقاطعة المنتجات الإسرائيلية بالحسنى فأنت سيد قرارك والأمر يعود إليك في دعم إسرائيل أو لا، في أخذ علم إسرائيل إلى بيتك أو تركه في السوبر ماركت!
المقاطعة لا تنفع في غزة لأنه لا يوجد بديل عن المنتجات الإسرائيلية!
كثير من الذين قاطعوا كانت هذه نظرتهم قبل المقاطعة، تغيرت تماما بعدما أخذوا القرار بالمقاطعة.
قاطع وستجد البديل، يوجد في غزة كثير من المنتجات العربية والتركية والأجنبية التي لا تملكها شركات إسرائيلية، ذات جودة أفضل وغالبًا بسعر أقل.
ألا تشعر بالخجل عندما تصر على شراء البسكويت الإسرائيلي كل صباح والجيش الإسرائيلي يقتل الأطفال في غزة كل مساء؟
من قال لكم أن المقاطعة ستؤثر على إسرائيل أو اقتصادها وتعود لنا بالفائدة؟
خبر من القناة الإسرائيلية السابعة: تشكيل لجنة مالية لدراسة أضرار حملة المقاطعة على الاقتصاد الإسرائيلي.
– تخفيض نسبة استهلاكنا من البضائع الإسرائيلية بنسبة 10%، ينعكس إيجابيا إلى رفع نسبة حصة المنتجات الوطنية ما يزيد عن 40%، وهذا يؤدي إلى فتح 100 ألف فرصة عمل للخريجين والخريجات.
هل تعتقد أن سوق غزة بل أسواق فلسطين كلها مفيدة لإسرائيل أو تؤثر في دخلها واقتصادها؟
– إسرائيل تبيع كل عام ما يزيد عن 14 مليار شيكل (4 مليار دولار)، من البضائع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، نصفها تقريبا لشراء الخضراوات والفاكهة وغيرها من المواد الغذائية، وتستخدم أرباحها لدعم الجيش الإسرائيلي وتوسيع المستوطنات على الأراضي الفلسطينية.
– 95% من الكهرباء المستهلكة مصدرها إسرائيلي، وتبلغ قيمة مشتريات الفلسطينيين من الكهرباء سنويا 3 مليار شيكل.
– 70% من حاجة الفلسطينيين من المياه يتم شراؤها من إسرائيل، حيث تسيطر على 95% من مصادر المياه في الضفة الغربية.
– يستهلك الفلسطينيون في الضفة الغربية وقطاع غزة سنويا قرابة 800 مليون لتر من الوقود تستورد بالكامل من إسرائيل، وتبلغ قيمتها نحو 4.1 مليار شيكل سنويًا.
لا يوجد عندنا أصلاً مصانع ولا ميكنة إنتاج فلسطينية قادرة على تلبية احتياجات السوق!
– في فلسطين يوجد 219 مصنعا للإنتاج الغذائي بأنواعه، منها 45 مصنعا وشركة حاصلة على شهادة الجودة الفلسطينية، وبالتالي قادرة على تغطية حاجة السوق الفلسطيني.
– معظم المصانع المحلية لديها طاقة إنتاجية كاملة تقدر بـ50% من الطاقة الوطنية وهو ما سينعكس على الاقتصاد الإسرائيلي سلبًا.
لماذا تركز الحملة على المنتجات الغذائية؟
– المواطن الفلسطيني ينفق من دخله 36-38% على شراء المواد الغذائية، وتشكل الصناعات الغذائية نسبة 23% من قطاع الصناعة الفلسطينية.
– الصناعات الغذائية الفلسطينية تستوعب 15 ألف عامل، ويبلغ حجم استثماراتها 580 مليون دولار.
– يمكن أن نطلب من الناس التخلي عن هذه المواد واعتماد غيرها، لأن شعبنا تعود الصبر والصيام، وعلى رأي هاشتاق قاوم كرشك
لماذا لا تقاطعوا العملات الإسرائيلية؟
هذا سؤال جدلي يقصد منه صاحبه قتل فكرة المقاطعة بالكلية، حتى الخمر عندما حرمها الله كان الأمر بالتدريج، بهذا السؤال تكون كمن ينظر لناطحة سحاب ويعتقد أنها بنيت مرة واحدة وتريد بناءها في لحظة.
كل دول العالم تستخدم الدولار الأمريكي وليس معناه أنهم يدعمون أمريكا.
تبادل الأموال ليس مثل شراء المنتجات مقابل الأموال.
هل ستقاطعون الدجاج الإسرائيلي؟
جرب اسأل عن الفرق بين الدجاج البلدي والدجاج الإسرائيلي، لتسمع إجابة واحدة أن الدجاج البلدي أفضل وأكثر فائدة وأغلى من الإسرائيلي.
الدجاج الموجود في غزة لا يستورد من إسرائيل، إنما يربى في مزارع فلسطينية.
هل يمكن أن نقاطع الفواكه القادمة من إسرائيل؟
حملة المقاطعة تمر بمراحل تدريجية، أولها المنتجات الإسرائيلية الاستهلاكية الثانوية ثم المنظفات ثم الألبان ومشتقاتها وفي المرحلة الأخيرة الفواكه، ذلك أن (المحررات) المنتجة للفواكه في غزة لا تملك الطاقة الاستيعابية مرحليا لتغطي كافة احتياجات القطاع، كما أن استيراد الفواكه من الدول العربية يحتاج لميناء ومعابر مفتوحة بشكل دائم.
عند وصول حملة المقاطعة لمرحلة مقاطعة الفواكه تفتح مجالات كثيرة للعمل ويزيد الطلب على المنتج الفلسطيني وبالتالي يمكن زيادة الطاقة الإنتاجية للمزارع الفلسطينية لتغطي كافة احتياجات القطاع، يكفي أن تعلم أن غزة كانت ومازالت تصدر الفراولة والحمضيات للعالم!
لديك أسئلة أخرى؟
تفضل بالتواصل معنا من خلال صفحة الحملة على فيسبوك | حملة 16% |