عن الأحلام حدثني.. فإني في ثرى الأحلام أبصر ألفَ مستقبل
وفي المستقبل المأمول ألف حكاية تُحكى
حياة ربما أفضل
فلا تقفوا له سداً.. فإن السد لن يقوى ليمنع ذلك الجدول
وكونوا وجه غايتكم.. لأن وجوهنا الأولى بلا فُرقة
هي الأجمل
المسرحية الكوميدية السياسية الحبل السُّري
تأليف: إياد أبو شريعة
إخراج: حازم أبو حميد
ديكور: غانم الدن
موسيقى وألحان: وائل اليازجي
أداء وتمثيل: مؤمن شويخ – زهير البلبيسي – سعيد عيد – وائل أبو حجر – إيناس السقا – كاظم الغف – رامز حسن – كمال ناصر – محمد عويضة – طارق جبريل.. وآخرون
رقصات استعراضية: أطفال نادي دبكات بلادي التابع لمركز القطان للطفل
أترككم مع الصور (41) صورة
أيام العرض: الأحد – الاثنين – الثلاثاء (7-8-9 مارس 2010م) الساعة 5:00 مساء
مركز رشاد الشوا الثقافي – غزة
خالد صافي مختص في التسويق الرقمي ومدرب خبير في الإعلام الاجتماعي، حاصل على لقب سفير الشباب الفخري من وزير الشباب والرياضة التركية، حاز على جائزة أفضل مدونة عربية لعام 2012 من دويتشه فيله الألمانية.
المسرحية ممتازة جدا واتمنى للمخرج التقدم 00
بس لش كان الممثل باسم الجبهة الشعبية ما اله دور بالمسرحية 0؟؟؟؟
ومشكورين
بتعجبني دائما طريقة إلتقاط الصورة منك يا استاذي
شوقتني كتير اروح احضرها
سلمت أناملك
من اسوأ المسرحيات التي عرضت في غزة نصا واخراجا وروحا
يعطيك العافية خالد .وهذه المسرحية تعتبر كسر لجمود المشهد الثقافي الفلسطيني وبداية لظهور أعمال قادمة أروع ..
باسل خلف
معد ومقد برامج اذاعة البراق وقناة المنتدي الفضائية
كاتب مجلة رمان
انا مابسوط كثيرانا ابن الفنان الفلسطيني حسين محمد قاسم
ومصطفى صلاح ومحمج حسين قاسم
تصوير حلو ، بكفي تمثيل على الناس ، أنت حضرت المسرحيه ، أنا شخصيا ما عجبتني ، وبعدين على طول صار فنان من الباب للهوا ، حرام عليكم ، وأنا متأكد أنكم راح تحذفوا التعليق
أنا مع كلام بدر ، ضحك ع الدقون ، أصلا جمهور غزه بطل يقبل حدا يضحك عليه ، وأنا كمان ما عجبتني
الديكور فقط هو بطل المسرحية .. لقد تالق الفنان التشكيلي غانم الدن بشكل كبيير بديكوره الرائع
اول شئ ؤاح احكي على الناس يلي بتحكي انها المسرحية ما كانت شئ اول شئ يا جماعة انا واحد من يلي مثلو المسرحية وما كنت بعرف راح تقولة هيك لنه المسرحية ما كان شئ فيها غلط كلها بتحكي عن الوضع يلي عيشين فيه شو كان فيها كدب يعني احكولي اى كلمة كدب واحن ما كنا بدنا نخلي الناس تضحك لكن اقولكم شئ اقسم بالله ان اى انسان ضحك كانت ضحكته من قلبه انا ما بحكي هيك لنى ممثل فيها بس بجد مسرحية رآئعه جدا جدا وانا اتمنى انها تنعاد اكتر من الف مرة لنها بجد بتحكي عن الوضع يلي عيشين فيه وكل واحد كان ليه دور فى المسرحية كان اكيد بيمثل دوار كتير من الشعب الفلسطيني وشكرا للجميع
بسم الله الرحمن الرحيم
تحياتي انا بصراحه اشكر كل من شارك في انجاز هذا العمل المشرف الذي عبر عما في
صدور الملاين من هذا الشعب المعطاء
وبجد انا بحكي المسرحيه كانت من اروع مايكون وانا شخصياً ما توقعت انو يكون عنا ممثلين مبدعين بهذا الشكل
طبعاً انا اعتبر اي انتقاد سلبي عن المسرحيه بمثابه شهاده شكر وتقدير للفنانين المبدعين طبعاً لان (اعداء النجاح كثر) فأمر طبيعي النقد
واتقدم بخالص الحب والاحترام والتقدير الي الفنان الشاب (الزعيم) مؤمن شويخ (لافى) الذي اتقن دور البطوله في هذا العمل المشرف
طبعا واتقدم ايضاً لجميع الفانين و العاملين دون استثناء يذكر بخالص التقدير
وأخيراً اتمني من الله عز وجل ان يهدينا الي الخير
وبالتوفيق..
بوركت الجهود الدؤوبة لكل من شارك بهذا العمل المتواضع وارجو ممن قام على هذا العمل أن يستوحي قصص واقعية من بسطاء الشعب والطبقة السحيقة التي تتداعى فيها مصائب الكون وما يحدث فيها من احداث وتأثير التخبطات السياسية العجزة على مثل هذه الطبقة
هذا العمل عبارة عن ابداع وتالق وانا احد الذين شاهدوا لمسرحيه من الاف المشاهدين ..وهذه المسرحيه ماهي الا تجسيد لواقعنا المرير الذي نعيشه يومياً.. وكل الشكر لمن ساهم وشارك في هذا العمل وانجاحه.. واخيرا الي صديقي واخي محمد النبيه الذي قام بدور ياسر كل الشكر علي هذه الجهودومزيداً من التقدم اخي محمد ..والشكر آيضا الي مخرج المسرحيه
حازم ابو حميد
والي كاتب المسرحيه
اياد ابو شريعه
والي المخرج المتالق الذي كان مشرفا اخراجياً الاخ
مـصـطـفـي الـنـبـيـه
تحياتي ابن هذه البلد الذي جسدتم احلامها ومآسيها
ما تخيلت انو يكون هالنقد اللاذع للمسرحية وبصراحة بنظري قيمت أداء الممثل مؤمن شويخ( لافي) كأداء الممثل السوري دريد لحام في مسرحية كاسك يا وطن ولاحظت أثناء المسرحية الكم الهائل من الحضور وكما نقلها لنا استاذي خالد صافي بالصورة بدقة عدد الحضور ومن كافة الاعمار وطريقة العرض أعتقد لو ماكانت المسرحية ناجحة ماكان في حضور بهالكثرة وتفاعل أثناء العرض بالهتاف والضحك والتصفيق والبكاء والدموع المنهمرة عالخدود
يا اخواني المفروض نشجع الكوادر الي عنا مش نثبط عزيمتهم
وبالنهاية إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
جزاكم الله خير
مرحبا لللجميع ومساء الفل
اولا شكرا ممزوج بالخجل للاستاذ خالد صافي على جهده المتميز وابداعاته وشكرا موصول الى الجميع كلا باسمة ولقبة وانتم رائعين وانا بدونكم ولا اشي ….. وباعتقد المسرحية هادي جميلة بس لانكم احضرتوها وشكرا بوسة للجميةع
مؤمن شويخ
وكمان بدي اشكر الروح المعذبة على وصفها الدقيق وشكرا كتيرا الك هادال كله من زوقك شكرا شكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اسمي طارق جبريل شاعر وزجال فلسطيني وممثل مبتديء وقد شاركت في هذه المسرحية بشخصيتين الشخصية الاولى هي شخصية المواطن البدوي الذي لا تعنيه السياسة كثيرا ولديه قناعات لا يمكن تغييرها عن واقع الفصائل والدول الممولة لها والشخصية الاخرى للتوضيح هي شخصية المسؤول الذي يهز براسه وليس له قرار ربما كان هناك خطا بسيط في موضوع الالوان التي كانت تحملها الحبال ولكن ربما يعود السبب الى خلل بسيط هو انتقاء الحبال بطريقة غير مباشرة وليس ضروريا ان تكون بالرمزية التي تشير للفصائل وكان لي الشرف العظيم ايضا بكتابة اغاني ومواويل المسرحية وكان من لحنها وغناها الفنان وائل اليازجي .وكتبتها وانا فخور كثيرا بكتابة هذه الاغنية التي ما زلت اسمع الكثير يرددونها ويطلبونها
اما بالنسبة لمن لم تعجبهم المسرحية ويقولون انها سيئة فهذه وجهات نظر يجب تقبلها او ربما يتكلمون عنها بطابع فلسفي مقارنة بمسرحيات ربما شاهدوها في الخارج ولكن الذي اردت قوله اننا حاولنا ملامسة الجرح وتكلمنا عن شيء مهم يدور بداخل كل انسان فلسطيني وقلنا ما لا يستطيع احد قوله في عالم عربي ونظام دكتاتوري في بلادنا جميعها ولا اخص احد بالذكر…. نحن جميعا كما تعلمون الاغلب منا مبتديء في المسرح وانما اعجبتنا فكرة المسرحية وكنا اشجع الناس في تقديمها وعرضها ولم نابه بما سيحصل بعدها او في اثناءها
للاسف الشديد ليس كل فلسطيني في بلادنا يحس بهموم والام الكثير وهناك العديد من الطبقة الاقرب للبرجوازية لذلك ينظرون للعمل بهذه الطريقة او انهم ربما من المربوطين بالحبال ولا يفكرون بعقولهم بل يفكرون ويتحدثون ما يملى عليهم من ساساتهم ومسؤوليهم وفصائلهم وهم اقرب للتبعية حتى في التفكير لا يرون الا ما يرى قادتهم مع الاسف الشديد ولكن ما اردت قوله لجميع المتحزبين ان يطلق العنان لعقله وروحه ويطرح جوابا لنفسه مالذي فعلته الفصائل الفلسطينية مجتمعه من تقدم للقضية الفلسطينية اننا نمر باصعب المراحل في حياة القضية من الاستيطان والتهويد ويجب علينا ان نكون متفقين لا مختلفين ولا ننسى اننا ما زلنا نرزح تحت الاحتلال ولا نصدق فعليا اننا في دولة
انا اسف للاطالة ولكن الوطن اكبر من الفصيل ومصلحته اهم وفوق الجميع هذا ما يجب ان يكون وليس العكس
اشكر الدكتور خالد صافي والاخوة القائمين على هذا الموقع
واشكر اهتمامهم بالمسرح وتواصلهم الدائم معنا
طارق جبريل مخيم البريج
مرحبا
اول شيء
تحياتي لجميع من ساهم في انجاح هذا العمل المسرحي
والذي هو لنا للشعب الذي لا يعرف لمن نوجه هتافه
وقد بينت المسرحية ان هتافنا لفلسطين
وللعلم وللمحبة
وبنظري فإن أداء الفنان مؤمن شويخ
هو الأروع
وأعجبني في أنه استطاع ان يجمع بين عاطفتي الضحك والبكاء
والألم والحزن.
وما بننسى انه ليس المسرح الأول الذي يصعد عليه الفنان مؤمن شويخ
بل بمواهبه صعد على اكثر من مسرح.
ولكن بنظري فهذه المسرحية التي جسد بطولتها الفنان مؤمن شويخ
هي شعلة المسرح في فلسطين.
لأنها نالت اعجاب الجميع.
ياسر
احد المعجبين بالفنان مؤمن شويخ
شيئ جميل
نتمنى ان يتم اصدار المسرحية على lcd
كي نشاهدها
المسرحية ممتازة وانا بطلب مين هو الذي كان الاضائو وياريت الجواب باسرع سرعة
المسرحية ممتازة وانا بطلب مين هو الذي كان الاضائة و وياريت الجواب باسرع سرع
المسرحية رائعة جدا …..نريد المزيد من هذه الاعمال الفنية الرائعة التى تعبر عن الهموم الفلسطينية والمشاكل التى تجتاح الشارع الفلسطينى ….. الشخصيات كانت رائعة جدا والادوار ملائمة ……….بارك الله فيكم ونتمنى لكم مزيدا من الابداع والتقدم
خالد:
سلمت إسراء على مرورك الكريم وتعليقك الطيب
وأرجو من الله أن نشهد المزيد من هذه الإبداعات التي تعكس الواقع وتظهر حال المواطن في غزة
وأسمى أمانيه واحتياجاته ومطالبه الإنسانية
الاخ مؤمن مبدع ومتألق ومسرحية الحبل السري كانت الانطلاقه نحو الافضل ………. واكيد برنامج الكاميرا الخفيه أظهر قوي مؤمن التمثيليه وان شاء الله دائما نحو الافضل
لكم كل الشكر والتقدير على هذا الجهد المسرحي المتميز الرائع ومشكور كل من ساهم في انجاح هذه البكورة الاسطورية بكوكبة جميلة من الفنانين الغزيين .. والتحية للصديق والزميل حازم ابو حميد .
المسرحية ممتازة جدا واتمنى للمخرج التقدم 00
بس لش كان الممثل باسم الجبهة الشعبية ما اله دور بالمسرحية 0؟؟؟؟
ومشكورين
بتعجبني دائما طريقة إلتقاط الصورة منك يا استاذي
شوقتني كتير اروح احضرها
سلمت أناملك
من اسوأ المسرحيات التي عرضت في غزة نصا واخراجا وروحا
يعطيك العافية خالد .وهذه المسرحية تعتبر كسر لجمود المشهد الثقافي الفلسطيني وبداية لظهور أعمال قادمة أروع ..
باسل خلف
معد ومقد برامج اذاعة البراق وقناة المنتدي الفضائية
كاتب مجلة رمان
انا مابسوط كثيرانا ابن الفنان الفلسطيني حسين محمد قاسم
ومصطفى صلاح ومحمج حسين قاسم
تصوير حلو ، بكفي تمثيل على الناس ، أنت حضرت المسرحيه ، أنا شخصيا ما عجبتني ، وبعدين على طول صار فنان من الباب للهوا ، حرام عليكم ، وأنا متأكد أنكم راح تحذفوا التعليق
أنا مع كلام بدر ، ضحك ع الدقون ، أصلا جمهور غزه بطل يقبل حدا يضحك عليه ، وأنا كمان ما عجبتني
الديكور فقط هو بطل المسرحية .. لقد تالق الفنان التشكيلي غانم الدن بشكل كبيير بديكوره الرائع
اول شئ ؤاح احكي على الناس يلي بتحكي انها المسرحية ما كانت شئ اول شئ يا جماعة انا واحد من يلي مثلو المسرحية وما كنت بعرف راح تقولة هيك لنه المسرحية ما كان شئ فيها غلط كلها بتحكي عن الوضع يلي عيشين فيه شو كان فيها كدب يعني احكولي اى كلمة كدب واحن ما كنا بدنا نخلي الناس تضحك لكن اقولكم شئ اقسم بالله ان اى انسان ضحك كانت ضحكته من قلبه انا ما بحكي هيك لنى ممثل فيها بس بجد مسرحية رآئعه جدا جدا وانا اتمنى انها تنعاد اكتر من الف مرة لنها بجد بتحكي عن الوضع يلي عيشين فيه وكل واحد كان ليه دور فى المسرحية كان اكيد بيمثل دوار كتير من الشعب الفلسطيني وشكرا للجميع
بسم الله الرحمن الرحيم
تحياتي انا بصراحه اشكر كل من شارك في انجاز هذا العمل المشرف الذي عبر عما في
صدور الملاين من هذا الشعب المعطاء
وبجد انا بحكي المسرحيه كانت من اروع مايكون وانا شخصياً ما توقعت انو يكون عنا ممثلين مبدعين بهذا الشكل
طبعاً انا اعتبر اي انتقاد سلبي عن المسرحيه بمثابه شهاده شكر وتقدير للفنانين المبدعين طبعاً لان (اعداء النجاح كثر) فأمر طبيعي النقد
واتقدم بخالص الحب والاحترام والتقدير الي الفنان الشاب (الزعيم) مؤمن شويخ (لافى) الذي اتقن دور البطوله في هذا العمل المشرف
طبعا واتقدم ايضاً لجميع الفانين و العاملين دون استثناء يذكر بخالص التقدير
وأخيراً اتمني من الله عز وجل ان يهدينا الي الخير
وبالتوفيق..
بوركت الجهود الدؤوبة لكل من شارك بهذا العمل المتواضع وارجو ممن قام على هذا العمل أن يستوحي قصص واقعية من بسطاء الشعب والطبقة السحيقة التي تتداعى فيها مصائب الكون وما يحدث فيها من احداث وتأثير التخبطات السياسية العجزة على مثل هذه الطبقة
هذا العمل عبارة عن ابداع وتالق وانا احد الذين شاهدوا لمسرحيه من الاف المشاهدين ..وهذه المسرحيه ماهي الا تجسيد لواقعنا المرير الذي نعيشه يومياً.. وكل الشكر لمن ساهم وشارك في هذا العمل وانجاحه.. واخيرا الي صديقي واخي محمد النبيه الذي قام بدور ياسر كل الشكر علي هذه الجهودومزيداً من التقدم اخي محمد ..والشكر آيضا الي مخرج المسرحيه
حازم ابو حميد
والي كاتب المسرحيه
اياد ابو شريعه
والي المخرج المتالق الذي كان مشرفا اخراجياً الاخ
مـصـطـفـي الـنـبـيـه
تحياتي ابن هذه البلد الذي جسدتم احلامها ومآسيها
ما تخيلت انو يكون هالنقد اللاذع للمسرحية وبصراحة بنظري قيمت أداء الممثل مؤمن شويخ( لافي) كأداء الممثل السوري دريد لحام في مسرحية كاسك يا وطن ولاحظت أثناء المسرحية الكم الهائل من الحضور وكما نقلها لنا استاذي خالد صافي بالصورة بدقة عدد الحضور ومن كافة الاعمار وطريقة العرض أعتقد لو ماكانت المسرحية ناجحة ماكان في حضور بهالكثرة وتفاعل أثناء العرض بالهتاف والضحك والتصفيق والبكاء والدموع المنهمرة عالخدود
يا اخواني المفروض نشجع الكوادر الي عنا مش نثبط عزيمتهم
وبالنهاية إختلاف الرأي لا يفسد للود قضية
جزاكم الله خير
مرحبا لللجميع ومساء الفل
اولا شكرا ممزوج بالخجل للاستاذ خالد صافي على جهده المتميز وابداعاته وشكرا موصول الى الجميع كلا باسمة ولقبة وانتم رائعين وانا بدونكم ولا اشي ….. وباعتقد المسرحية هادي جميلة بس لانكم احضرتوها وشكرا بوسة للجميةع
مؤمن شويخ
وكمان بدي اشكر الروح المعذبة على وصفها الدقيق وشكرا كتيرا الك هادال كله من زوقك شكرا شكرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا اسمي طارق جبريل شاعر وزجال فلسطيني وممثل مبتديء وقد شاركت في هذه المسرحية بشخصيتين الشخصية الاولى هي شخصية المواطن البدوي الذي لا تعنيه السياسة كثيرا ولديه قناعات لا يمكن تغييرها عن واقع الفصائل والدول الممولة لها والشخصية الاخرى للتوضيح هي شخصية المسؤول الذي يهز براسه وليس له قرار ربما كان هناك خطا بسيط في موضوع الالوان التي كانت تحملها الحبال ولكن ربما يعود السبب الى خلل بسيط هو انتقاء الحبال بطريقة غير مباشرة وليس ضروريا ان تكون بالرمزية التي تشير للفصائل وكان لي الشرف العظيم ايضا بكتابة اغاني ومواويل المسرحية وكان من لحنها وغناها الفنان وائل اليازجي .وكتبتها وانا فخور كثيرا بكتابة هذه الاغنية التي ما زلت اسمع الكثير يرددونها ويطلبونها
اما بالنسبة لمن لم تعجبهم المسرحية ويقولون انها سيئة فهذه وجهات نظر يجب تقبلها او ربما يتكلمون عنها بطابع فلسفي مقارنة بمسرحيات ربما شاهدوها في الخارج ولكن الذي اردت قوله اننا حاولنا ملامسة الجرح وتكلمنا عن شيء مهم يدور بداخل كل انسان فلسطيني وقلنا ما لا يستطيع احد قوله في عالم عربي ونظام دكتاتوري في بلادنا جميعها ولا اخص احد بالذكر…. نحن جميعا كما تعلمون الاغلب منا مبتديء في المسرح وانما اعجبتنا فكرة المسرحية وكنا اشجع الناس في تقديمها وعرضها ولم نابه بما سيحصل بعدها او في اثناءها
للاسف الشديد ليس كل فلسطيني في بلادنا يحس بهموم والام الكثير وهناك العديد من الطبقة الاقرب للبرجوازية لذلك ينظرون للعمل بهذه الطريقة او انهم ربما من المربوطين بالحبال ولا يفكرون بعقولهم بل يفكرون ويتحدثون ما يملى عليهم من ساساتهم ومسؤوليهم وفصائلهم وهم اقرب للتبعية حتى في التفكير لا يرون الا ما يرى قادتهم مع الاسف الشديد ولكن ما اردت قوله لجميع المتحزبين ان يطلق العنان لعقله وروحه ويطرح جوابا لنفسه مالذي فعلته الفصائل الفلسطينية مجتمعه من تقدم للقضية الفلسطينية اننا نمر باصعب المراحل في حياة القضية من الاستيطان والتهويد ويجب علينا ان نكون متفقين لا مختلفين ولا ننسى اننا ما زلنا نرزح تحت الاحتلال ولا نصدق فعليا اننا في دولة
انا اسف للاطالة ولكن الوطن اكبر من الفصيل ومصلحته اهم وفوق الجميع هذا ما يجب ان يكون وليس العكس
اشكر الدكتور خالد صافي والاخوة القائمين على هذا الموقع
واشكر اهتمامهم بالمسرح وتواصلهم الدائم معنا
طارق جبريل مخيم البريج
مرحبا
اول شيء
تحياتي لجميع من ساهم في انجاح هذا العمل المسرحي
والذي هو لنا للشعب الذي لا يعرف لمن نوجه هتافه
وقد بينت المسرحية ان هتافنا لفلسطين
وللعلم وللمحبة
وبنظري فإن أداء الفنان مؤمن شويخ
هو الأروع
وأعجبني في أنه استطاع ان يجمع بين عاطفتي الضحك والبكاء
والألم والحزن.
وما بننسى انه ليس المسرح الأول الذي يصعد عليه الفنان مؤمن شويخ
بل بمواهبه صعد على اكثر من مسرح.
ولكن بنظري فهذه المسرحية التي جسد بطولتها الفنان مؤمن شويخ
هي شعلة المسرح في فلسطين.
لأنها نالت اعجاب الجميع.
ياسر
احد المعجبين بالفنان مؤمن شويخ
شيئ جميل
نتمنى ان يتم اصدار المسرحية على lcd
كي نشاهدها
المسرحية ممتازة وانا بطلب مين هو الذي كان الاضائو وياريت الجواب باسرع سرعة
المسرحية ممتازة وانا بطلب مين هو الذي كان الاضائة و وياريت الجواب باسرع سرع
المسرحية رائعة جدا …..نريد المزيد من هذه الاعمال الفنية الرائعة التى تعبر عن الهموم الفلسطينية والمشاكل التى تجتاح الشارع الفلسطينى ….. الشخصيات كانت رائعة جدا والادوار ملائمة ……….بارك الله فيكم ونتمنى لكم مزيدا من الابداع والتقدم
خالد:
سلمت إسراء على مرورك الكريم وتعليقك الطيب
وأرجو من الله أن نشهد المزيد من هذه الإبداعات التي تعكس الواقع وتظهر حال المواطن في غزة
وأسمى أمانيه واحتياجاته ومطالبه الإنسانية
الاخ مؤمن مبدع ومتألق ومسرحية الحبل السري كانت الانطلاقه نحو الافضل ………. واكيد برنامج الكاميرا الخفيه أظهر قوي مؤمن التمثيليه وان شاء الله دائما نحو الافضل
لكم كل الشكر والتقدير على هذا الجهد المسرحي المتميز الرائع ومشكور كل من ساهم في انجاح هذه البكورة الاسطورية بكوكبة جميلة من الفنانين الغزيين .. والتحية للصديق والزميل حازم ابو حميد .