جوال مرحباً.. مع جوال لا للمستحيل
النشيد الوطني لامبراطورية جوال الفلسطينية
لأني عرفت القيود.. عشقت تحدي قيودي
فليست حدود سريري.. حدوداً لحلمي البعيد
وهذه حدود أداتي.. أداة لحسن جديد
وتلك حدود الثواني.. محتها حروف الخلود
ومهما تحدت طموحي.. ساقفز فوق الحدود
جوال.. لا للمستحيــــــــــــــــل
***
ولأنني طرف في النزاع، وأعرف أن لساني في الحق أطول من بناني، أسندت متن هذه العريضة لآراء جمعت معظمها من ألسنة المسئولين والعامة، وممن اكتوى كاهلهم بنفس معاناتي، وذكرت كلمة “نزاع” رغم أننا لم نسمع به من قبل، فأغلبه صراخ سلمي صامت أو رجّاج، ومن طرف واحد، ببساطة لأن المتضرر مثلي لم يجد حتى الآن بديلاً سوى الصمت مع كل حملة ونصب، ويوافق على أي عرض ونهب، ويتنازل عن أقل حقوقه، ويقبل بالعذر الأبدي والشماعة السرمدية التي يسمعها بعد كل “جوال.. مرحباً“، الاحتلال والحصار وسيمفونية العذاب العتيقة..
- جوال.. عشرة عمر
- جوال وطني
- جوال اقتصادي
- جوال محترم
- جوال يحافظ على الخصوصية
- جوال.. حملاتنا غير
جوال.. عشرة عمر:
أجرت شركة جوال أول مكالمة على شبكتها عام 1999م، ومنذ ذلك الحين وهي تعمل على مبدأ الاحتكار التسويقي لتؤدي واجبها الوطني في مجال الاتصالات الخلوية، حتى عند التنافس مع “الوطنية” بالضفة فيما يخص أسعار المكالمات تبقى التسعيرة كما هي ولكن بطرق إلتفافية وغير واضحة للزبائن، ومن يستخدم نظام “الثواني” يشهد عياناً السرقة في إضافة زمن الهواء المعطاه للمدة الكلية.
جوال وطني:
– الناطق باسم الداخلية م. إيهاب الغصين: “شركة جوال ترفض التعاون لمواجهة العملاء، بحجة أن ذلك يضر بعلاقة الشركة مع الاحتلال”.
– أستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح البروفسور عبد الستار قاسم: “أضحت جوال كفاً مفتوحاً في يد الاحتلال الصهيوني”.
جوال اقتصادي:
– أعربت مؤسسة الضمير لحقوق الانسان عن استغرابها واستهجانها لطريقة تعاطي إدارة شركة جوال، مع تدني مستوي خدمات الاتصالات التي تقدمها الشركة، بعد طرح كميات كبيرة من شرائح الاتصالات في السوق المحلية بقطاع غزة بما يفوق القدرة الاستيعابية لشبكة الاتصالات الخلوية.
– مؤسسة حقوقية: “طالما أن هناك إشكاليات في عملية التطوير لشبكة جوال ولخدماتها، فلماذا يتم زيادة الخطوط وتوزيع أرقام جديدة تضيف المعاناة على المواطن، أم أن المطلوب من المواطن أن يتعرض لعملية الإبتزاز المستمرة منذ سنوات؟”
– يمثل دخل الشركة حوالي 15% من راتب أي موظف بسيط، فخدماتها تصنف تحت بند أغلى شركات العالم.
– أنا بتعامل مع جوال من عشر سنين، والله مصيتو دمي فيهن، والله يمكن بلمن مهر 3 عرايس..
– بدكم نشحن رصيد 50 شيكل مشان تعطونا شيكل أي يلعن أبو الشيكل.. هو إللي صرف 50 بدو يطلع ع شيكل؟
– جوال.. اتقوا الله في الناس دمرتوهم شو هاد؟ الوضع ما عاد ينطاق، أسعار مكالماتكم وخدماتكم كتير مرتفعة..
– الإنترنت عندكم سعره خيالي، أنا مجنون أدفع 12.5 شيكل مشان 5 ميجا، و هو بسلكوم بدفع 27 شيكل و بآخد 150 ميجا يعني هيك كتير إتقوا الله فينا..
جوال محترم:
– بصراحة ما يزعل الجميع أنا من خلال خدمتي للزبائن.. زبائنا في فلسطين 99% على غلط وحرمية ونصابين والله… يعني الله بدو ينصرنا واحنا نتخوت على بعض؟!..
جوال حيادي:
في ظل وجود امتيازات لكافة شركات الهواتف المحمولة في العالم نجد أن شركة جوال تتمتع بـ:
– بدنا منافس إلكم بغزه عشان نشوف الحملات تعتكم متل الضفة.. ونبطل نسمع بنعتذر منك أخي الحملة هاي بس للضفة..وليش إحنا بغزة إولاد البطة السودا يا جوال؟ أشوفكم إنتو وعبد المالك الجابر بتبيعو بزر.
– مش عارفين تجيبو العروض داخل القطاع وبتقولي لا للقيود
– أنا بتمنى تنكسر شركة جوال لأنها عنصرية، بدنا منافس يكسر راسكم بغزة لأنكم شركة عنصرية كتير بتفرقو بين غزة والضفة.. وبتبيعو علينا الشرف وإنكو دعاة وحدة وطنية.
– ما بروح وما باجي إلا بسمع مستحيل ومش مستحيل مش شايف اشي جديد على شو شايفين حالكم مش عارف.
– جميلتهم ع حالهم فش اشي بعطونا ياه ببلاش كلو بوخدو.. على هامان يا فرعون
– جوال من أكثر الرعاة في فلسطين الذين يقدمون رعايتهم دائماً بشكل مختلف ومتميز عن الآخرين مشكورين على جهودكم
– مشتركينا الأعزاء.. الرجاء التوجه بشكواكم لصندوق الشكاوى والاقتراحات إن وجد في مراكز جوال أو لهيئة الاتصالات الفلسطينية في حالة عدم وجود صندوق شكوى.
جوال يحافظ على الخصوصية:
منذ 2006 ودليل مشتركي جوال متاح على أسطوانات بسعر 5 شيكل فقط، ومجاناً على مواقع الإنترنت، يمكن لأي طفل أو مراهق أن يستخدمه للمعاكسة..
جوال.. حملاتنا غير:
دوماً نرى الجوائز من جوال، ولكن حتى لحظة كتابة هذه السطور لم نسمع أنها دعت وسائل الإعلام أو الجمهور المحلي لمشاهدة أو لمتابعة عملية إجراء القرعة واختيار الفائزين على أي من حملاتها.
– عملتوا 0.facebook مجاني وما أعلنتوا عن تاريخ إنتهاء الحملة هاي، ولما نتصل ع 111 كل موظف بحكي غير عن التاني ، إللي بقول سنة من تاريخ تفعيلها وإللي بقول دائمة وإللي بقول تحت التجربة وإذا نجحت رح تبقى مدى الحياة.
– خدمة 40 رسالة مجاناً عن طريق حسابي على موقع الشركة ع النت، الموقع إلو شهرين معه بواصير.. ساعة لما يفتح، وبدو سنة ليرسل رسالة من 60 حرف.
– جوال بدها تقنع الناس إنها عملت اتفاقية مع جوجل إنه تقدر ترسل 50 رسالة مجاناً من حسابك على جوجل ، مع إنه الموضوع أساساً مبادرة مجانية من جوجل لأمريكا وإسرائيل وفلسطين وغانا.
– خدمة “3 عليك و3 علينا”، احكي 3 دقائق واكسب 3 مجاناً، عند الدقيقة 2:46 المكالمة بقدرة قادر بتنقطع.
– هيا سيارة واحدة.. وكل يوم بعطوها لواحد من الشركة.. وبحكو ربح، يا رب نربح ولو بسكليت، بقولو في همرات وطيارات السنة الجاية.. في منه هالحكي؟
في المقابل:
– الاتصالات السعودية تخفض 50% على أجور المكالمات والرسائل بأنواعها.
– الاتصالات السعودية: عرض Quick net يقدم شهرين انترنت مجانا في باقة 1 جيجا
– عرض اشحن واربح يتيح لكل عملاء سوا فرصة الفوز أسبوعياً بآلاف الهدايا والجوائز القيمة، العديد من السيارات، سبائل ذهب ، 1000 جوال، العديد من أجهزة اللاب توب
بس وجعت قلبي لما ذكرتني
خالد: سلامة قلبك أبو الوليد
بس ما أعتقد إنه بتنسى هيك وجع طول اليوم
حتى فيسبوك زيرو هي مبادرة من الموقع نفسه
http://www.facebook.com/mobile/
طب ما هو الحل ؟ مش ممكن تحويل الموضوع الى حملة شعبية لمطالبة الشركة بتحسين الخدمة وخفض الاسعار ؟
خالد:
والله ياريت
أنا أول المشاركين
المفروض يكون في حملة تفهمهم إنه إحنا بشر وعندنا حقوق زي العالم والناس
جربي تعصري الجمجمة وتشوفي شو بيطلع معك علا
مؤسسة الضمير لحقوق الإنسان .. أصبحت مؤسسة عالمية .. لأن الإنسان أصبح هو سيد الموقف والجوال كمان .. تقبل مروري
لولا الاحتيال كنا ما عرفنا بحياتنا شو معنا محاااال
خدمات جوال مغلقة تماما مثلما نستمع الرد الألي يقول ” الهاتف الذي تحاول الاتصال به مغلق حاليا”
إلا أن الفرق بين الهاتف و جوال بخدماتها المغلقة من الانسانية أن الهاتف إن كان مغلق فاغلاقه حالي أما خدمات جوال فهي لم تفتح أبدا
الصراحة إعتدنا على مص دمائنا هنا بالضفة من خلال كل الشركات الخاصة وغيرها
خالد: هذا صحيح
وبالآخر يطلقوا عليها اسم “خدمات” المشتركين
وخدمة العملاء..
كنت أعتقد أنني الوحيد الذي يحمل من الحزن والقهر أطناناً.. فإذ بآخرين تكبدوا المعاناة قبلي
كان الله في عون شعبنا
هادا الواقع الي بنعيشوا مصالح ناس كبيرة هي سبب احتكار جوال بقولوا استثمار ……..
خالد: كان الله في عوننا على هيك واقع
بس أعتقد أننا نملك القدرة على تغيير مثل هذا الواقع المستفز لكل المشاعر والقيم داخلنا
فعلاً ..
أكثر ما يغيظني هو غلاء الدقائق المحلية .. التي ” أوب إلا والكرت طار ” ..
في الإمارات كرت أبو 25 .. كنّأ نرغي فيه لما نشبع .. بس هون كرت أبو عشرين راكبو ” جني ” .. وكرت أبو عشرة ” مقصوف عمره ” ..
ملاحظات قيمة .. وفي انتظار حملة شعبية لمطالبة جوال ” باحترام البني آدمين ” ..
وشكراً
خالد: ليس الإمارات فقط.. جربي المقارنة نفسها على كل دول العالم وربما تجدي أنها في أفريقيا أرخص من عندنا
يارب نسمع قريب عن حملة احترام البني آدمين .. أعجبني اسمها ووصفها
دمت لإبداعك
يا ريت تبعتولى كل الحملات على الاميل ولو حابين تبعتولى كرت ابو العشرة على هادا الرفم #### بتكونو مشكورين كتير
واذا ممكن تبعتولى كل الحملات على اميلى برضو شكرااااااااااا كتير على الجهد
دمتم ذخرا للاسلام والمسلمين
امممم .. الله يعطيك العافية أولا خالد باشا ..
ثانياً .. إن شاء الله قريباً راح تنزل شركة الوطنية غزة .. وراح تجبر شركة جوال على المنافسة وطرح خدماتها .. بأسعار منافسة ..
خالد:
يعافيك ربي
والله ياريت.. خلينا ع الأقل نشعر إننا لنا حقوق زي العالم والناس برا
بؤوووووول شكرا لاجمل شركة جوال بفلسطين والله ما في احسن منها
اها ممم
الله ياخدها من شركة ؟؟؟؟؟؟